شروط الاستخدام

شروط الاستخدام – موقع بوابة القاهرة
نرحب بك في موقع بوابة القاهرة، ونشكر لك زيارتك واهتمامك بمحتوانا. قبل التصفح أو الاستفادة من المواد المنشورة على صفحات الموقع، نرجو منك قراءة هذه الشروط بعناية، حيث تشكل شروط الاستخدام هذه اتفاقًا ملزمًا بين الزائر وإدارة الموقع، وتوضح حقوقك وواجباتك أثناء استخدامك لمنصتنا.
من خلال تصفحك موقع بوابة القاهرة أو استخدام أي من خدماته، فإنك تقر ضمنيًا بأنك قرأت وفهمت والتزمت بشروط الاستخدام المبينة هنا، وتوافق على الالتزام بها دون قيد أو شرط.
نحن في موقع بوابة القاهرة نسعى إلى توفير محتوى متنوع وشامل يخدم شريحة واسعة من القراء في مصر والوطن العربي، مع الالتزام بالمعايير الأخلاقية والمهنية.
ومع ذلك، فإن استخدامك للموقع يجب أن يكون في إطار القوانين المعمول بها، دون إساءة أو إساءة استخدام للمحتوى أو حقوق الآخرين.
محتوى موقع بوابة القاهرة
يضم موقعنا عددًا من الأقسام المميزة التي تم تصميمها بعناية لتلبية اهتمامات الزوار وتغطية مختلف جوانب الحياة اليومية، ومنها:
- قسم بوابة الاقتصاد.
- قسم العيادة الطبية.
- قسم أحداث وأخبار.
- قسم منارة الإسلام.
- قسم تكنولوجيا وسيارات.
- قسم كايرو جيت لايت.
- قسم مقالات وآراء.
من خلال هذه الأقسام، نحرص على نشر محتوى محدث، مبسط، ومفيد في شتى المجالات، مع إمكانية التنقل السلس بين الموضوعات.
شروط الاستخدام للمحتوى
جميع المواد المنشورة على موقع بوابة القاهرة، بما في ذلك النصوص والصور والتصاميم. هي ملك للموقع أو مرخصة للاستخدام، ولا يجوز إعادة نشرها أو استخدامها لأغراض تجارية دون إذن مسبق من الإدارة.
رغم ذلك؛ يسمح بالاقتباس الجزئي شريطة ذكر المصدر مع رابط مباشر للصفحة الأصلية.
نلتزم في بوابة القاهرة بحماية خصوصيتك واحترام سياسة الخصوصية وحقوق الملكية الفكرية. كما نحتفظ بحق تحديث أو تعديل شروط الاستخدام في أي وقت دون إشعار مسبق. ويقع على عاتق الزائر متابعة هذه الصفحة بانتظام.
إذا كنت بحاجة لتوضيح حول أي بند من الشروط، أو ترغب بالتواصل معنا بخصوص الحقوق والاستخدام، يُرجى زيارة صفحة إتصل بنا وسنكون سعداء بالرد عليك.
موقع بوابة القاهرة هو منصة إلكترونية تهدف إلى تقديم المعلومة الصحيحة والموثوقة، ومواجهة الشائعات المغرضة التي تستهدف مصر والمجتمع.
علاوة على ذلك نؤمن بأن المعرفة قوة، ونقف قلبًا وقالبًا مع وطننا وقيادته (مصر)، دعمًا للاستقرار، وبناءً للوعي، وصونًا للهوية الوطنية والقيم الأصيلة.