دار المناسبات

الإعلامية مروة حازم.. محاورة تجيد فن قراءة العقول أبهرت الجميع

الإعلامية مروة حازم هي واحدة من الشخصيات الاعلامية والصحافية التي طورت نفسها في السنوات الماضية بأعمالها المميزة في مجال الاعلام والصحافة.

الإعلامية مروة حازم

من الاعلاميات المصريات الجميلات، تتمتع بالجمال المصري وحسن المظهر ولباقة اللسان، فهي محاورة جيدة، تجيد فن قراءة العقول.

الإعلامية مروة حازم عبد الحميد، حصلت على بكالوريس إعلام جامعة القاهرة، في الإذاعة والتليفزيون، ثم حصلت على دبلومة الترجمة الإعلامية من الجامعة الأمريكية.

بدأت مشوارها الإعلامي مذيعة في راديو “هوانا عربي”، لتحصد على ذلك جائزة أفضل صانع محتوى من مؤسسة سونديلز لعام 2021.

اختارتها حينها مؤسسة Tedx Talks العالمية، لتكون مقدمة مشاريعها في عدد من المحافظات المصرية، لتفوز على ذلك بجائزة أفضل مذيعة لعام 2021 بتصويت جماهيري في مسابقة جمعية المرأة المعيلة.

تمتلك مروة حازم شعبية كبيرة على السوشيال ميديا؛ بسبب خفة دمها وإطلالاتها المختلفة التي تظهر بها من وقت لآخر.

حاولت أن تدمج شعبيتها في تنمية المجتمع، فراحت لجمعية المرأة المعيلة لتشاركهم أعمالهم، لتطلق بعد ذلك مبادرة “دعم” للصحة النفسية.

ووسط هذه المسؤولية الكبرى، فأجات متابعيها بإطلالة على قناة الشمس الفضائية، لتقدم من خلالها برنامج أعمل إيه.

الإعلامية مروة حازم مقدمة برنامج أعمل إيه

نالت مروة حازم مقدمة برنامج أعمل إيه إعجاب واهتمام عدد كبير من المتابعين، بفضل مظهرها الجميل وشخصيتها الحوارية الرائعة.

حاورت مروة حازم عبر برنامج “أعمل إيه” شخصيات مهمة في مختلف المجالات، وبدورهم أعربوا عن سعادتهم بالإعلامية الصغيرة.

الإعلامية مروة حازم

أبرز أعمال مروة حازم

شاركت مروة حازم في العديد من الأعمال الصحافية، فمنذ تخرجها إلتحقت بالتدريب بمؤسسة القاهرة للدعاية والإعلام والتسويق.

إجتازت الإعلامية مروة حازم في مؤسسة “القاهرة” التدريب على كافة أشكال الكتابة الصحافية، ثم إلتحقت بموقع بوابة القاهرة الإخبارية إلى الآن.

ناقشت الصحفية مروة حازم قضايا صحافية هامة في “بوابة القاهرة”، واستطاعت من خلال ذلك تسليط الضوء على قضايا الصحة النفسية.

لم تكتفي بذلك، بل راحت تبحث عن تقديم محاضرات، لتشارك من خلال ورش تعليم الصحافة المجانية التي تقدمها “بوابة القاهرة“.

نجاحات وانجازات لا تعرف المستحيل، إلا في قاموس الضعفاء، فأصنع نجاحك لأنه لا يُمنح، وابدأ الآن، لتكون محل مقالنا التالي.

كتبه| إيمان وجدي

موضوعات متعلقة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى